حقن الفيلر

استخداماتها وأنواعها ومخاطرها

ما هي حقن الفيلر؟ متى قد يتم اللجوء إليها؟ ما هي أنواعها المختلفة؟ وهل لهذا النوع من الحقن أي أضرار؟ أهم المعلومات تجدونها في المقال الآتي.

حقن الفيلر هي إجراء تجميلي غير جراحي من الممكن اللجوء إليه لتحسين مظهر البشرة والجلد، ولا سيما في منطقة الوجه، وقد يتم استخدامها كبديل عن بعض الإجراءات التجميلية الجراحية، مثل: فيلر الأنف.

ارسل استفسارك الأن

استخدامات حقن الفيلر

إليك قائمة بأبرز استخدامات هذا النوع من الحقن: تخفيف التجاعيد وتحسين مظهرها. رفع مستوى تناسق ملامح الوجه. تخفيف الخطوط الرفيعة التي قد تظهر في محيط الشفتين أو الأنف. تكبير حجم مناطق محددة من الوجه، أو استعادة حجمها الطبيعي والذي ربما تأثر سلبًا ببعض العوامل. تعبئة بعض المناطق الهابطة أو المجوفة في الجلد في مناطق الندبات، مما قد يساعد على تحسين مظهر الندبات وجعلها أقل وضوحًا

أنواع حقن الفيلر

1. هيدروكسيلابتيت الكالسيوم (Calcium hydroxylapatite) تتواجد هذه المادة بشكل طبيعي في داخل النسيج العظمي البشري، ومن الممكن تصنيعها تجاريًا، حيث يتم اللجوء لهذا النوع من المواد في حقن الفيلر في حال كان الهدف من الحقن هو أحد الأمور الاتية: تحسين مظهر التجاعيد أو الخطوط الرفيعة التي تتراوح حدتها بين المتوسط والشديد. نفخ الخدود، أو تعبئة وشد مناطق معينة من الوجه. تعد هذه المادة أحد المواد الامنة التي لا تتسبب عادة بأية مضاعفات، كما أنها تمنح المنطقة المعالجة مظهرًا طبيعيًا، وتدوم نتائجها لفترة 12 شهر تقريبًا.

دهون الجسم

في بعض الحالات قد يتم استخدام دهون جسم المريض في حقن الفيلر، إذ يقوم الطبيب بشفط كميات قليلة من الدهون من مناطق معينة من الجسم، مثل: منطقة أسفل البطن، ومن ثم يعيد حقن هذه الدهون في مناطق معينة من الوجه.

DR.Eman Sanad | Dermatology Professor
ساعات العمل

من الإثنين إلى السبت من 9 ص حتى 8 م
الأحد - من الساعة 10 ص حتى 3 م

X